اكتئاب الشتاء عند الرجال No Further a Mystery



لذا ينبغي مقابلة الأصدقاء والمعارف والذهاب إلى السينما أو المقاهي أو تبادل الزيارات الاجتماعية.

أكثر الأمراض انتشاراً فى الخريف والشتاء.. وكيف يلعب تغيير الفصول دورا فى الإصابة بالبرد والإنفلونزا والتهاب العين.

إنه موسم التجمعات العائلية، وكل ما يمكن أن يجلبوه من ضغوط. يمكنك رفض أي دعوات تسبب لك التوتر.

اكتئاب الشتاء أو الاضطراب العاطفي الموسمي، هو نوع من الاكتئاب ينشأ نتيجة تغير فصول العام، يبدأ وينتهي في نفس الوقت من كل عام، وغالبًا ما يكون ذلك مع بداية الخريف ويستمر حتى نهاية فصل الشتاء.

يزيد إفراز هرمون الميلاتونين نتيجة زيادة عدد ساعات الليل وقلة التعرض للشمس نهارًا، مما قد يؤثر على التوازن الطبيعي للجسم، ويؤدي للشعور بالخمول وانخفاض في النشاط، بالإضافة إلى اضطرابات في النوم وتقلبات مزاجية.

ووفقا لمنظمة الصحة العالمية. "من المرجح أن يقوم الأطباء بتشخيص الاكتئاب لدى النساء بشكل أفضل مقارنة بالرجال.

يمكن الانخراط في الأنشطة الاجتماعية، مثل: الأنشطة الخيرية والتطوعية، فهي تولد شعورًا بالانجاز والسعادة وتعزز الشعور بالرضا والإيجابية.

التغييرات في نمط الحياة: ممارسة الرياضة بانتظام، تناول غذاء صحي، الحصول على قسط كاف من النوم، وتقليل التوتر يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض اكتئاب الشتاء.

هناك أشخاص لديهم الكثير من الوقت غير المرغوب فيه في أيديهم، وبخاصة أولئك الذين لا يعيشون بالقرب من الأسرة الممتدة.

الإصابة باضطرابات أخرى متعلقة بالصحة العقلية، مثل القلق أو اضطرابات الأكل

ووفقًا للمعهد الأمريكى للصحة النفسية "يعاني كل من الرجال والنساء من الاكتئاب، لكن استعدادهم للحديث عن مشاعرهم قد يكون مختلفًا تمامًا" ، وكذلك قد تكون أعراض الاكتئاب لدى الرجال والنساء مختلفة تمامًا أيضًا، فعلى سبيل المثال ، بعض الرجال الذين يعانون من الاكتئاب يخفون عواطفهم وقد يبدوون غاضبين أو عصبيين أو عدوانيين، في حين أن العديد من النساء يعانين من الحزن الشديد والبكاء.

الرئيسية الصحة النفسية اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول اكتئاب الشتاء: أسباب وحلول برعاية

قد تشمل الأعراض الخاصة بالاضطراب العاطفي الموسمي الذي يبدأ في الشتاء، ويُعرف أحيانًا باسم الاكتئاب الشتوي، ما يلي:

نوع من أنواع الاكتئاب الذي يتبع الفصول، النوع الأكثر شيوعًا منه يُسمى الاكتئاب الشتوي، عادة ما يبدأ في أواخر الخريف أو أوائل الشتاء، ويختفي بحلول الصيف، وفيه يبدأ بعض الأشخاص في الشعور بالحزن مع قصر ساعات النهار في الخريف والشتاء، ثم يبدأ في الشعور بالتحسن في الربيع مع ساعات النهار الأطول، في بعض الحالات تكون هذه تعرّف على المزيد التغيرات المزاجية أكثر خطورة، ويمكن أن تؤثر على كيفية شعور الشخص وتفكيره وتعامله مع الأنشطة اليومية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *